واصيب بسهم من سهام رموشها .
وأموت غريقا بأعماق بحر عيونها .
ويقتلني الشك بأنها ليست من آدم جمالها .
من وراء الخمار أشعة حسنها سحرت عقولنا .
وافقدتنا شهية النظر لطلة نسائنا .
هي فريدة لم أرى الحسن وجمال الخلق والادب في برائة واستحياء سلامها .
بقلم / ارشد السامرائي ✍.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق