الخميس، 28 ديسمبر 2017

الشاعر أ. رياض ألمولىُٰ

مَحكَمَة

يا مالِكاََ
وَدي وَ أشواقي
الروحُ انتَ
في داخِلي
وَاَصلُ الحَنين
فَانتَ نارُ
الهَوىٰ في
َاَوصالي تَستَكين
صَرخاتُُ اَنتَ
في ذاتي
وَجُموعُ الاَنين
مُستَسلَمُُ اَنا
يَنتَظِرُ بِبابِك
لَحَظاتِ اليَقين
فالاَوجاعُ تَشتاحُ
كَياني مُنذُ سِنين 
فَحَظي في الهَوىٰ
دَوما لَعينُُ لَعين 
اَشكوهُ ما بَينَ
حينِِ وَ حين
لِقضاةِ العِشق ِ
لِارى حَقاََ مُبين

27 / 12  / 2017

أ. رياض ألمولىُٰ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق