طلبوا مني النسيان .
وصورتها قد علقت على الجدران .
واصبحت محفوظة في رفوف الأذهان .
واستنسخ أسمها على طرف اللسان ينطق بفصاحة البيان .
احبك وقد تطور عشقي لك حتى أجتاز عتبات الجنون .
وتغلغل داخل شراين قلبي وسرى في ذكريات الحنين .
أمتزج عطر اسمك بأسمي واصبحت لا اتعطر الا بعطر خدك الريان .
فكيف لي أن أنسى وانت باقي أجزائي وانت أكتمال رجولتي وبك أعد كباقي الفرسان .
بقلم / ارشد السامرائي ✍.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق