تأملها وابتسم لها قرأ عيونها فأخذ بها ليتني هي ليتني مكانها بين اليدين نصب العينين ليتني كنت الجريدة فما تلفظت التنهيدة وما ظللت أرقبه وحيدة
ياسمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق