الاثنين، 25 ديسمبر 2017

الشاعرة ياسمين

تأملها وابتسم لها
قرأ عيونها فأخذ بها
ليتني هي ليتني مكانها
بين اليدين
نصب العينين
ليتني كنت الجريدة
فما تلفظت التنهيدة
وما ظللت أرقبه وحيدة

ياسمين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق