عِـطْرُكِ سيّدتِــي ،أنا أعْرِفُـه
من بيْـنِ آلافِ العطور
فلمـاذا أراكِ اليومَ تتـخـفِّيـن
ما بين السُطُـور و السُطُـور
و تكْتُبيـن بالبُنْـدِ العريض على حدُودِك
مـمْـنُـوع الـعُـبُــور
و في دروب مملكتـك
تُحرِّميـن عليَّ الـمُـرُور
فاعْلـمِـي أيا سيّدتِـي
أنّ ما تفْعليـنـه هو الحرام ، هو الجُـور
بقلم / أ... مسعود بلخير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق