ماذا يمكنني أن أكتب و الشوق يطل.. يترقب .. من شق القلب و هذا الجسد الخاوي.. يتأرجح.. على مرمى النبض يسترق إليك النظر كاللص وراء الباب.. ينتظر ليهرب
#sahira
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق