حبٌ حقير
حياتي اصبحت عبارة عن بواقي رماد لا حديد
من نارا مشتعلة مع التجديد
فهذه الدنيا احرقتني حرقًاوقسمت بالتهديد
لا يستطيع أن يشعر بحرقة القلب بالتحديد
كم انت حقير كم انت بليد
كم انت غبي ما من جديد
انت الذي انتحرت الاحرف من يديك ووقفت للتمجيد
عندما انفصلت عني ذاك اليوم كان بالنسبة لي عيد
باركَ لي بهذا اليوم مروان وسمير وسعيد
اقسم انه يومٌ طالما انتظرته انهُ يومٌ مجيد
الشاعرة نسرين لزية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق