ذات ليلة في كانون ......
البرد قارص......
الثلج اليوم له طقوسه ...
وامرأة هي عجوز الأن...........
تحنو .....ترأف.......بصغيرتها........تحيطها بالامان
هي أمي نبع الحنان ....
ورجل ...هو ابي......يرفع يديه للسماء .......
يأالهي مااروع عطاياك ......
لاتخافي.....إنها نجمةالصباح .. ...وردة الثلوج البرية........
رحل لم تتكحل عينيه برؤيتي ...
في هذا اليوم في كانون ....
ميلادي .....أنها المرة الأولى التي أحب فيها أن أحتفل وبشدة
وأن.يكون لي طقوسي الخاصة ....في داخلي ماس مدفون .....فهل هناك اجمل من ان تراه العيون .....خرجت الكلمات من هنا من منبر المجلة لتعزف اجمل سمفونياتها ..... هي بدايتي ....وانطلاقتي ...واهم حدث كان لي هذه السنة اني معكم انشر كلمات اعبر عن ذاتي .... اترك اثرا طيبا وبصمة ....
في يوم ميلادي احب ان احتفل لانكم اجمل هدايا السماء
كل عام وأنتم أصدقائي
الأربعاء، 10 يناير 2018
الشاعرة جهينة الجندي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق