تؤلمني الذكرى..
ليلة مضت وكأنها
عمرا جرفت معها
الكثير والكثير
من ذكريات العمر
وتواريخ اللقاء
وكم من أنامل
تشابكت وابتعدت
مرغمة على ذلك
ويبقى السؤال
عالق ببوابة
حنجرتي
ترى أسيحدث
تغيرا في تاريخنا
الحالي
ام سيبقى
الجرح ينزف
ذكريات.
أطياف الخفاجي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق