أعوز بالله من الشيطان الرجيم...
ومن بعدها..
بسم الله الرحمن الرحيم...
أهدى تلك الكلمات لكل نساء العالم أجمعين...
الذين قد أصابهم ذاك المرض اللعين...
المسمى بسرطان الثدى...
وكم أتمنى أن تقرائو تلك الكلمات ونساعدهم علي
مقومة ألألام...
فا تلك أعزائي و سيداتي دعوتي الثانيه
من بعد دعوتي الاولي لجعل سنة 2018
هي سنة الحب
وتكون كلماتى لهم هى بحر من الثبات لهم في
معانتهم
وأتمنى من الذى سوف يقراء تلك
الكلمات
أن يأخذ منها كوبى ويعيد نشرها على صفحته
و يوصي أصدقائه على الفيس بنفس الفعل
لعل ربى يكتب لنا جمعيآ حسنه من أجل هذا الفعل
؟؟؟
أغنية...سرطان ثدى
------------------------
مرحبآ بيك...
أيها المرض فى ثدى...
لقد عرفتنى...
من أحبنى لشخصى...
و من كان يلهث...
وراء جسدى...
فا من كان يلهث...
وراء جسدى...
اهو راح...
راح بمجرد...
ما شيلت انا ثدى...
و من أحبنى لشخصى...
فا كان دواه يشفينى...
قبل دوا صدرى...
و تعلمت منك...
من وضعنى...
تاج على راسه...
و يبات الليل...
يناجى حبى...
أما من كان...
يعشقنى من...
أجل جسدى...
فا كان فى الطريق...
لما يقابلنى...
يدارى وشه عنى...
فا أنت أيها المرض...
الخبيث أعذتنى...
وأبدآ لم تزلنى...
فا فى محنتى...
عرفت مقدار نفسى...
كم أنا قويه...
ولى شكيمه...
وقبلت بيك التحدى...
أكون أو لا أكون...
ذالك هو التحدى...
وعندما قال لى حبيبي...
حبيبي هو طفلى...
أنا لى فمآ واحد...
فا أفهمى...
وأضاف قائلآ حبيبتى...
من وقفت معى...
فى أزمتى...
وقفت راجل...
لى تنقذى...
هل هو أنتى...
أم ثديك...
فا أثبتى...
و من كان يرعانى...
بوده و حنانه...
لما الدنيا خانتنى...
هل كنتى أنتى...
أم ثديك فا قومى...
وعندما كنت أبكى...
أبكى على صدرك...
أم على ثديك...
فا من أوجاع نفسك...
بأيدك حبيبتي...
أنتى أشفى...
فا أنتى حبيبتى...
حتى لو طال...
ذاك المرض العطال...
لكي ألأثنين من ثديك...
فا حبى هو أنتى...
فلا تنسى...
فا فرحت بكلام...
حبيبي و هو طفلى...
عندما قال لى...
حبيبتي...
أنا لى فمآ واحد...
فا أفهمى...
و هنا قولت أنا للمرض...
مرحبآ بيك...
أيها المرض فى ثدى...
مرحبآ بيك...
أيها المرض فى ثدى...
لقد عرفتنى...
من أحبنى لشخصى...
و من كان يلهث...
وراء جسدى...
فا مرحبآ بيك...
فى ثدى...
فا أنا لي...
حبيب داوا...
بحبه لي...
جروح كتير...
فا مرحبآ بيك...
مع تحيات شاعر الوجدان الشاعر السكندرى/على الطاووس 😂
الأربعاء، 3 يناير 2018
الشاعر السكندرى/على الطاووس
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق