الجزء الأول
،،،،،،،،،
في الصباح الباكر الصحافه حول منزل سمران تسٲل عن الحادث ..وعن عدة تفاصيل قام سمران بٲستقبالهم وادخلهم وٲجاب عن الحادثة التي حدثت له ...
كثرة الٲسآله المشبوه بها وبدٲ سمران يغضب فقال لهم .. يكفي الٲن ٲرجو منكم المغادرة فورآ ... وسانده صديقه فقال سمران .. هل فكرت بالموضوع جيدآ .. قال شادي ماذا تريد ٲنا علۍ استعداد بما هو صالح لك لكن ٲخشۍ عليك يا صديقي ٲن يحطم قلبك من ٲحداهن .. فقال له يجب ٲن ٲخوض هذه المغامره يجب ٲن اكون بها ..
قال له شادي ماذا علينا ان نفعل ان كنت ترغب فٲنا لدي صديقات كثيرات مارئيك ٲن تتعرف عليهن لكن لا اضمن لك من سترغب بك وكلي ٲسف قال سمران لا اريد احدآ من معارفك فٲنا ..لدي فكرة جيدة ما رئيك ان نضع ٳعلان .. قال شادي
ماذا تعني .. قال نضع ٳعلان عن حالتي مشلول نصفي وليس لدي القدرة علۍ المعاشرة واني ٲرغب بزوجة صالحه لي ..تضحي لٲجلي .. في المقابل اني سٲكون انا وجميع اموالي تحت حكمها ان استطاعت ان تملك قلبي ... استعجب شادي وقال فكرة جيدة .. فقال له كيف ستعلم من هي الصادقة والخبيثه بينهن فقال سمران هذا اكتشافي انا.. لا اعلم اين سينتهي بي المطاف لكني اسع لٲجد ماارغب به واتمنۍ ان لا ٲندم ...
نثر جزئيـ من افكار سمران كتب اول ورقه في هذه المرحله المرتجله ...
اغمضت عيني عن ٲكاذيبي لٲجدك في متاهات حنيني ..
اغمضت عيني عن ترهات تقولها معجبيني لاٲخذك بين حنايا سنيني ...
اغلقتُ نوافذ كنتُ ٲرۍ فيها الٲمل ...
وفتحت ٲبوابآ لٲراكِ ٲنتي تدخلين عالمي وتغمرني .....
الأربعاء، 1 نوفمبر 2017
الكاتبة ،، وسام ممدوح احمد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق