روايتي مسلوبة الروح..
مقيدة بأزمنة الرجاء..
تنعي فصولا غاب فيها الربيع باحتضار..
وهذا آخر نداء فخُذ_قَلْبِيَ_المُتْرَع_بِطَمَأنِينَة..
ودثره من مخاوف باتت أكبر منه سنا
مسحة ود تبدد عتمة جدرانه العتيقة
أحرف ندية تسقي جفاف صحرائه
وربما..ذكرى تعيد بث نفس الحياة بلقاء
سمر حكمت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق