أريج الياسمين بات حزينا.. وصدى عبيره يعانق رماده في مدفأتي.. دموعه التي ترفض أن تنساب على خده، تحتضن صمتها، تحتضن حزنها، فتذبل الأحلام في مزهريتي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق